اعراض دخول البرد في الجسم
اعراض دخول البرد في الجسم عند البالغين
محتويات
اعراض دخول البرد في الجسم عند البالغين
اعراض دخول البرد في الجسم عند البالغين من أكثر الأشياء التي يبحث عنها العديد من الأشخاص لذا نقدمها لكم من خلال موقعنا عمليات - amalyat.
اعراض دخول البرد في الجسم عند البالغين
نزلات البرد لدى البالغين لها مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
يرتبط التهاب البلعوم والتهاب اللوزتين بالتهاب الحلق وصعوبة البلع.
يترافق سيلان الأنف مع التهاب الحلق، وتتغير لزوجة مخاط المريض من سائل شفاف إلى أصفر ولزج.
العطس الذي يستمر لعدة أيام يزداد سوءًا بمرور الوقت ثم ينحسر.
يبدأ السعال، الذي يشير إلى ظهور نزلة برد، بعد حوالي أسبوعين من الإصابة بعد زوال العطس.
إرهاق عام وعدم القدرة على عيش حياة يومية طبيعية، ويعاني المريض من ضيق التنفس.
صداع شديد لا يزول إلا بعد تناول المسكنات المناسبة وفي نفس الوقت يكون مصحوبًا بطفح أو عدوى فيروسية في الجيوب الأنفية بالوجه.
آلام العظام والعضلات. لذلك يفضل المرضى البقاء في السرير وعدم الانخراط في أي نشاط.
عدم قدرة المريض على شم أو تذوق الطعام بسبب ضعف واضح في حاسة الشم والذوق لدى المصاب بالزكام.
اعراض دخول البرد في الجسم عند الأطفال
يسبب برد الطفل الأعراض التالية:
فقدان الشهية، يمتنع الأطفال عن الأكل ويرفضون الإرضاع.
تبكي باستمرار دون معرفة السبب، تزعج والديها وتخيفهم.
يكون المزاج محبطًا أثناء النهار حيث يعبر الطفل عن الألم وعدم الراحة من البكاء والمزاج المكتئب.
أعراض الجهاز الهضمي مثل آلام البطن والإسهال نادرة عند الأطفال الأكبر سنًا والبالغين المصابين بنزلات البرد.
يرفض الأطفال تناول سيلان الأنف والتهاب الحلق والتهاب اللوزتين.
انسداد الأنف الذي يلي مرحلة التهاب الأنف، مما يؤدي إلى زيادة سماكة المخاط وإحداث الصداع عند الطفل.
العطس والسعال المستمر.
حالات البرد التي تستدعي مراجعة الطبيب
إن غزو نزلات البرد إلى الجسم أمر شائع جدًا ولا توجد مضاعفات لذلك لا داعي للقلق، ولكن قد تحتاج إلى مراجعة الطبيب لاستبعاد وجود أمراض مصاحبة، وفي هذه الحالات هناك ما يلي:
ارتفاع حاد في درجة حرارة المريض، على سبيل المثال ارتفاع درجة الحرارة فوق 39 درجة مئوية.
استمرار الحمى بالرغم من تناول الأدوية الخافضة للحرارة واتخاذ الإجراءات العلاجية المناسبة.
بعد أسبوعين من الإصابة، لم تتحسن الأعراض.
وجود أعراض تنفسية حادة مثل عدم قدرة المريض على التنفس بشكل طبيعي.
الامتناع عن تناول الطعام والامتناع عن تناول وجبات مختلفة للمرضى.
يوجد ألم وضوضاء في أذن المريض للإشارة إلى أن العدوى قد وصلت إلى الأذنين وأن هناك حاجة إلى خطة علاج جديدة.
علاج نزلات البرد التي تدخل الجسم
فيما يلي بعض النصائح لمساعدتك في علاج نزلات البرد وتخفيف أعراضه
المسكنات: يعتبر الباراسيتامول من أفضل المسكنات المستخدمة لعلاج نزلات البرد وذلك لأنه يساعد في تقليل الحمى، وتسكين الآلام، ولا يسبب آثارًا جانبية مزعجة للمريض.
مزيلات الاحتقان: تساعد مزيلات الاحتقان في تخفيف انسداد الأنف وعلاج الصداع.
الرطوبة: الماء الساخن مهم وضروري لعلاج التهاب البلعوم والتهاب اللوزتين، ويحتاج المرضى إلى شرب الماء الساخن باستمرار طوال اليوم.
حساء. للشوربة العديد من الخصائص الغذائية التي تساعد على تقوية جهاز المناعة وقدرة الجسم على محاربة المرض وتخفيف أعراض نزلات البرد وتسريع الشفاء.
الفواكه الطازجة: الفواكه الحمضية غنية بفيتامين سي وتساعد على تقوية جهاز المناعة في الجسم وقتل مسببات الأمراض في الجسم تحتوي الفاكهة أيضًا على فيتامينات ومعادن أخرى يحتاجها الجسم.
الغرغرة: الغرغرة بمحلول من الماء والملح تساعد على تعقيم الحلق وتسكين الالتهاب، يحتوي المحلول السابق على العديد من الخصائص المعقمة التي تقتل البكتيريا والفيروسات ومسببات الأمراض الأخرى المحتملة.
الراحة: يجب ألا يكون المريض عصبيا، حيث أن الراحة عنصر مهم في التعافي حيث تساعد على تقوية الجسم وقتل الفيروس وتسريع شفاء المريض.
علاج البرد بالأعشاب الطبيعية
من المعروف أن بعض الأعشاب لها العديد من الفوائد التي تساعد في علاج أمراض الجسم وتقوية جهاز المناعة في الجسم. فيما يلي بعض الأعشاب التي يمكن أن تساعد في علاج نزلات البرد:
الزنجبيل: الزنجبيل هو أحد الأعشاب الغنية بمضادات الأكسدة التي تساعد في تخفيف الالتهاب وعلاج الأعراض المرتبطة بنزلات البرد.
Renge: من المعروف أن Renge يساعد في علاج نزلات البرد لاحتوائه على مزيج مثالي من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة لتخفيف أعراض المريض.
النعناع: يساعد النعناع المسلوق على علاج نزلات البرد حيث أنه لا يخفف من انسداد الأنف واحتقان الجيوب الأنفية فحسب، بل يساعد أيضًا في تخفيف الصداع والألم عند المرضى. يمكن أيضًا تناول النعناع الأخضر مع الطعام للاستمتاع بالعديد من الفوائد.