الجهاز المناعي
تعرف علي أفضل الطرق لتقوية الجهاز المناعي
محتويات
هناك طرق كثيرة لتقوية المناعة وجميعها تهدف إلي الحفاظ علي توازن عمل الجهاز المناعي وتحفيز الجهاز المناعي أكثر من اللازم يؤدي إلي مشاكل صحية غير خطيرة مثل : مهاجمة الجسم لخلاياه وأمراض المناعة الذاتية والمعاناة من الحمي وسيلان الأنف والخمول والإكتئاب وهناك أسباب كثيرة لضعف الجهاز أهمها التوتر وقلة النوم والتدخين والإصابة بالفيروسات لذلك يقترح موقع عمليات العديد من النصائح لتقوية الجهاز المناعي .
ما هو الجهاز المناعي ؟
الجهاز المناعي هو جهاز بجسم الإنسان ويعمل بالنظام الدفاعي حيث إنه يساعد علي الوقاية من الأمراض والعدوي والوظيفة الرئيسية للجهاز المناعي بالجسم هي مهاجمة الأشياء التي لا تنتمي للجسم مثل:
- الكائنات الدقيقة كالبكتيريا و الفيروسات و الفطريات .
- الطفيليات .
- الخلايا السرطانية .
- أشياء أخري مثل : غبار الطلع .
مكونات الجهاز المناعي
وفقا لموقع عمليات مكونات الجهاز المناعي تشتمل الأتي :
- كريات الدم البيضاء .
- الأجسام المضادة .
- الجهاز اللمفي .
- أعضاء محددة
كريات الدم البيضاء تنتقل من خلال الدم لتبحث عن الكائنات الدقيقة والمشاكل الأخرى ومكافحتها. وعند مكافحة كرات الدم البيضاء لتك الكائنات فسنوف تكافحه بسرعة إذا دخل الجسم مرة ثانية .
و الأجسام المضادة هي عبارة عن المواد الكيميائية التي تصنعها تصنعها أنواع محددة من الكريَّات الببيضاء و تسبح الأجسام المُضادَّة في الدم للوصول إلي المستضدات ومهاجمتها وتستطيع مهاجمة كل المستضدات حيث يوجد في الجسم العديد من الأجسام المضادة المختلفة.يستطيع كل جسم مضاد منها أن يهاجم مستضد واحد فقط.
الجهاز اللِّمفَي هو عبارة عن شبكة الأَوعية التي تقوم بتصريف السائل الزائد من الأنسجة مع الكائنات الدقيقة الميتة والخلايا الميتة في الجسم ويسمى هذا السائل اللمف فيمر اللمف من خلال نقاط تجميع بحجم حبة البازلاء تسمى العقَد اللمفية وتقوم العقد اللمفية بترشيح الكائنات الدقيقة والخلايا المتموتة.
إما الأعضاء التي توجد بلجهاز المناعي :الغدة الصعترية، والطحال، واللوزتين، والزائدة فت قوم الغدة الصعترية بإنتاج كريات الدم البيضاء.، ويقوم الطحال، واللوزتان، والزائدة بحبس الكائنات الدقيقة وغيرها من المستضدات .
وهناك طرق كثيرة يوصي موقع عمليات باتباعها لتقوية الجهاز المناعي .
أخذ اللقاحات الموصى بها لتقوية الجهاز المناعي
لقاحات تقوية الجهاز المناعي تقوم بنعريف الجسم بأنواع الجراثيم المسببة للأمراض بطريقة أمنة فعند تلقي لقاح ما، يتم استثارة الجهاز المناعي للجسم ويتم إنتاج أجسام مضادة تجاه ميكروب محدد حسب نوع اللقاح الذي يتم تناوله ، وبالتالي تتشكل ذاكرة مناعية لدى الجهاز المناعي ضد هذا الميكروب، مما يسمح للجسم بمكافحة العدوى بشكل أسرع وأكثر فعالية في حال التعرض للإصابة به في وقت لاحق.
تناول نظام غذائي صحي متوازن
لا يوجد طعام محدد لتقوية المناعية ولكن يجب تناول وجبات غذائية صحية متكاملة العناصر لتزيد الجسم بالطاقة ومن أمثلة العناصر التي ينصح موقع عمليات بتضمينها فب الوجبات ما يلي :
فيتامين ب6
فيتامين ب6 مهم للغاية للجهاز المناعي ويوجد في في الدجاج، والسلمون، والتونة، والموز، والبطاطا.
فيتامين ج (فيتامين سي)
فيتامين ج له خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، ويساعد على مكافحة الجذور الحرة الضارة بخلايا الجسم، يشجع علي نمو خلايا الدم البيضاء والأجسام المضادة ويوجد في البرتقال والفراولة والبندورة، والبروكلي، والسبانخ.
فيتامين هـ
فيتامين هـ من أكثر المواد المضادة للأكسدة والقابلة للذوبان في الدهون، ويسبب نقصه حدوث ضعف في في وظائف الجهاز المناعي ويوجد في اللوز، وزيت و بذور عباد الشمس، وزبدة الفول السوداني، والسبانخ.
البروتين
يلعب البروتين دوراً رئيسياً في بناء الخلايا، وإصلاح الأنسجة، وتكوين الأجسام المضادة المسؤولة عن القضاء على مسببات الأمراض ويوجد في صدور الدجاج والعدس .
الحفاظ على نشاط بدني منتظم
ممارسة الرياضة بانتظام تساعد علي تقوية الجهاز المناعي من خلال :
- التخلص من التوترو تنظيم إفراز هرمونات التوتر، والتي تؤثر على مناعة الجسم .
- إزالة البكتيريا من الرئتين ومجرى التنفس.
- تعزيز الدورة الدموية في الجسم .
- تعزيز فعالية اللقاحات .
- تحفيز تجدد الخلايا المناعية بانتظام.
من أشهر الرياضات التي تقوي مناعة الجسم : المشي السريع، وركوب الدراجات، والسباحة.
الإكثار من شرب الماء
شرب الماء باستمرار يساعد علي تقوية المناعة وحمايته من الجراثيم فهناك عدة فوائد للمياه لتقوية المناعة :
- الوقاية من جفاف الجسم
- الحفاظ على حركة السائل اللمفاوي .
- الحفاظ على رطوبة الأغشية المخاطية .
يختلف حاجة الاشخاص إلي الماء فقد يحتاج أشخاص إلي كميات كبيرة من المياه نتيجة الطقس الحار والرياضة ويجب استشارة احصائي تغذية بكمية المياة التي يحتاجها الجسم يوميا .
الحصول على قسط كاف من النوم
الحصول علي قسطمن النوم يساعد علي تقوية المناعة وذلك بسبب :
- إن النوم لساعات كافية له دورفي تقليل خطر الإصابة بالعدوى والأمراض و النوم لمدة أقل من 6 ساعات من قابلية لإصابة بالفيروسات ونزلات البرد.
- إفراز الجهاز المناعي للعديد من البروتينات التي تحافظ علي كفاءة الجهاز المناعي .
- يعزز النوم من الحصول على قسط كاف من الراحة لتحسين كفاءة الخلايا المناعية في مكافحة أي مرض أوعدوى بشكل أفضل.
- رض حساسيه الأنف من الأمراض الأكثر شيوعا والتي تصيب الأنف وهذا بسبب مجموعه من الأسباب منها ردة فعل الجهاز المناعي . ويعتبر أعرض هذا المرض مثل أعراض مرض الإنفلونزا العاديه . لا يوجد علاج نهائي لمرض حساسيه الإنف ولكن يتم التركيز في العلاج على التخفيف من الأعراض التي تاتي للشخص. يتم التنويه من الطبيب على المريض لعلاج هذا المرض من الإبتعاد من الابتعاد عن المهيجات من أهم سبل الوقاية من حساسية الأنف. تعريف الحساسية: هي ردة فعل للجهاز المناعي لدى المصاب بالحساسية تجاه بعض المواد (كاللقاح، العث، الفطريات، بعض الأطعمة ... وغيرها) التي بطبيعة الحال لا تؤثر في الأشخاص الطبيعيين. من عادة الجهاز المناعي محاربة المواد الضارة التي تدخل الجسم، لكن في حالة الحساسية يقوم بمحاربة بعض المواد كأنها ضارة (إنذار خاطئ) عن طريق إنتاج مواد مضادة (مثل الهيستامين) والتي تسبب أعراض الحساسية، وعادة ما يتحسس المصاب من أكثر من مادة. تعريف حساسية الأنف: تعتبر مرض حساسيه الأنف من الأمراض التي تكون بسبب هي التهاب للأغشية المبطنة للأنف، وتأتي من خلال استنشاق إحدى المواد التي تكون مهيجه للجيوب الأنفيه وبعدها حيث تبدأ مجموعة من الأعراض بالظهور خلال دقائق من التعرض لهذه المواد، ويمكن يظهر على الشخص المصاب بها مجموعه من الأعراض مثل التغير في النوم، وعدم القدرة على العمل، أوعدم التركيز في العمل. مسميات لحساسيه الأنف التهاب الأنف التحسسي - حمى القش. الفرق بين حساسية الأنف ونزلة البرد أو الإنفلونزا: 1_يختلف مرض حساسيه الأنف علن أي مرض أخر يكون مشابه له لأن أي شخص يكون مصاب به تستمر الإصابه به طول عمره فلا يوجد أي علاج نهائي لهذا المرض. 2_لا يظهر عرض للمصاب بهذا المرض مثل أي مرض أخر وهو ارتفاعات الحراره . 3_تكون الإفرازات التي تخرج من الأنف بهه رقيقة وإن رشح الأنف من البرد أو الإنفلونزا تكون أكثر سمكًا. 4_أي شخص مصاب بهذا المرض تظهر عليه عاده الحكة وتكون في (العينين، الأنف، الفم، الحلق والجلد) . الأسباب: تختلف الأسباب التي تؤدي لهذا المرض إلى مجموعه من العوامل التي هي من أهمها : 1_العامل الوراثي الذي هو أهم نوع حيث يأتي هذا المرض من أحد الأقارب مثل الأب، الأم أو الأخوة المصابين به. 2_بعض النباتات والتي هي تؤثر على زياده أعراض الإصابه بهذا المرض نتيجه عكس الرطوبة والأجواء الباردة والممطرة التي تقل ظهور الأعراض فيها. 3_أيضا المواد المهيجة للحساسية التي تأتي من البيئه المحيطة مثل الغبار، العفن، بعض أنواع الدخان أو الروائح. الأعراض: • العطاس • السعال. • الحكة (العينان، الأنف، الفم، الحلق والجلد). • رشح الأنف. • انسداد الأنف. • انتفاخ تحت العينين. • صداع الرأس. • التهاب الحلق. • عيون دامعة، حمراء أو متورمة. متى تجب رؤية الطبيب: إذا لم تتحسن الأعراض ولم يتم التحكم بها خلال 2-4 أسابيع أو بدأت الأعراض بالتأثير على الإنتاجية وأداء المهام. التشخيص: عند ذهاب المريض للطبيب للتعرض على هذا المرض والبحث على علاج له يقوم الطبيب بسؤال المريض بسؤاله مجموعه من الأسئله منها عن العائله وهل يوجد شخص مريض بمرض حساسيه الأنف في العائله وبعدها يقوم بفحص نسيج الأنف الداخلي للتأكد من عدم وجود تورمات أو التهابات، وقد يلجأ إلى استخدام منظار الأنف عند الحاجة. عوامل الخطورة: • هنالك عدة عوامل قد تزيد فرصة الإصابة بحساسية الأنف، مثل: • الإصابة بنوع آخر من الحساسية (مثل: الربو، الاكزيما ... وغيرهما). • إصابة أحد أفراد العائلة بأي نوع من الحساسية. • الاتصال المباشر والمستمر بمهيجات الحساسية سواء في بيئة العمل أو المنزل. المضاعفات: إهمال علاج أعراض الحساسية يؤدي إلى حدوث المضاعفات التالية: • سوء حالة الربو. • التهاب الجيوب الأنفية. • التهابات قناة الأذن الوسطى. العلاج: يركز علاج الحساسية الأنفية على التخفيف من الأعراض وليس علاج الحساسية نفسها.
- علاج تقوية المناعة
- تقوية الجهاز المناعي
- رفع المناعة بسرعة
- تمارين لتقوية المناعة
- نصائح لتقوية المناعة
- فيتامينات لتقوية المناعة