أمن المعلوماتأنواعه وأهميته في حماية البيانات والأنظمة
المهندس مؤمن أشرف الخبير الدولي الجاهزية الرقمية والاستجابة الفورية هي الفارق بين الأزمة والسيطرة في مواجهة الهجمات الإلكترونية

محتويات
المهندس مؤمن أشرف الخبير الدولي: الجاهزية الرقمية والاستجابة الفورية هي الفارق بين الأزمة والسيطرة في مواجهة الهجمات الإلكترونية
أكد المهندس مؤمن أشرف، الخبير الدولي في أمن المعلومات، أن سرعة الاستجابة للهجمات الإلكترونية أصبحت العامل الفارق في تقليل الأضرار وحماية البنية التحتية الرقمية، مشددًا على أن الوقاية وحدها لم تعد كافية، بل يجب على المؤسسات أن تبني أنظمة ذكية قادرة على التحرك الفوري عند أول إشارة تهديد.
وقال المهندس مؤمن أشرف الخبير الدولي
إن العديد من المؤسسات حول العالم تخسر يوميًا ملايين الدولارات بسبب التأخر في اكتشاف الهجمات الإلكترونية أو التعامل معها، مضيفًا: "كل ثانية تأخير في مواجهة الاختراق تُترجم إلى تسرب بيانات، وتعطيل خدمات، وخسائر في السمعة والثقة."
وأوضح أن الجاهزية الرقمية تعني امتلاك خطة طوارئ إلكترونية واضحة، وتدريب الموظفين على التعامل مع سيناريوهات الاختراق، إلى جانب استخدام أدوات ذكية قادرة على رصد التحركات المشبوهة قبل أن تتحول إلى هجوم شامل.
وأشار إلى أن المؤسسات التي تمتلك فرق استجابة مدربة وأنظمة حماية متقدمة، قادرة على الصمود في وجه الهجمات السيبرانية المتطورة، مؤكدًا أن بناء هذه المنظومة يتطلب استثمارًا طويل المدى، لكنه استثمار في "الاستمرارية الرقمية".
واختتم المهندس مؤمن أشرف الخبير الدولي تصريحه قائلًا:
"في عالم لا يتوقف عن الاتصال، فإن سرعة ردّ الفعل الإلكتروني أصبحت أهم من قوة الجدار الناري. المعركة اليوم تُحسم في الدقائق الأولى."
- مستقبل أمن المعلومات
- أهمية أمن المعلومات
- أمن المعلومات في عصر الرقمنة
- الخبير مؤمن أشرف أمن المعلومات
- دور أمن المعلومات في حماية المؤسسات
- خط الدفاع الأول للأمن السيبراني
- حماية البيانات في العصر الرقمي
- الرقمنة وأمن المعلومات
- التهديدات السيبرانية
- استراتيجيات حماية المعلومات
- مواجهة الهجمات الإلكترونية
- الأمن السيبراني في المؤسسات
- خبراء أمن المعلومات