شفط الدهون

 شفط الدهون

تعتمد عمليات شفط الدهون من الجسم على إزالة كل الدهون الزائدة من بعض المناطق الممتلئة بها، مما يجعل مظهر الجسم أكثر جمالًا، وعادةً ما يلجأ الكثير من السيدات لعملية شفط الدهون هذه حيث إن الهدف الأساسي للسيدات هو الشعور بالجمال والأناقة، وهذا يظهر عليهن من خلال القوام الممشوق.

من الذي يُسمح له بهذه العملية؟

يوجد فئات معينة هي التي يُسمح لها بإجراء هذه الجراحة، وهم النماذج التالية:

• جميع الأشخاص الأصحاء والذين لا يعانون من بعض الأمراض الخطيرة أو المزمنة.
• أيضًا من يكون لجلده مرونة تسمح له بإجراء هذه العملية، أو من يمتلك القوة العضلية الجيدة.
• كما أن بعض عمليات شفط الدهون لا تتناسب مع أصحاب السمنة المفرطة فمن الضروري أن يكونوا أقرب للوزن المثالي.
• أيضًا عملية شفط الدهون لا تناسب متناولي الكحول أو المدخنين.
• بالإضافة إلى أن من أفضل المرشحين لمثل هذه العملية الأشخاص الفاشلين في الحصول على نتائج جيدة من الطرق الأخرى لإنقاص الوزن.

شفط الدهون من خلال العمليات الجراحية

يلجأ البعض إلى هذا الحل على اعتبار أنه الحل الأسرع لعلاج ترهلات البطن المزعجة، ولكن هذه العملية لا تناسب كل أجزاء الجسم، فهي لا تناسب فقط إلا البطن، والوركين، والأرداف، والذراعين، وتحت الذقن.

وتتم هذه العملية بجهاز يطلق عليه جهاز شفط الدهون، ويعمل على شفط الأنسجة الصغيرة من الدهون الزائدة، وهذا من خلال مضخة تدخل إلى هذه الدهون تعمل على شدها ولابد أن تكون خالية من الهواء الزائد.

ويقوم الطبيب في هذه العملية بالتخطيط البسيط على مكان العملية في جسم المريض، حتى يحدد لنفسه المنطقة التي سيبدأ فيها عمل الإجراء الجراحي، وبعد تخدير المريض يبدأ الطبيب في تطهير سطح الجلد أولا، ثم يتوجه إلى عمل شق بسيط ليتمكن من وضع إبرة شفط الدهون الخاصة بالجهاز الطبي في هذا المكان، والتي في الأغلب ما تتصل بأنبوب لا يحتوي على ذرة هواء.

ومن ثم يبدأ الجهاز في شفط كل الدهون الزائدة، ولابد ألا يتم شفط أكثر من لترين إلى 5 حتى لا يصاب المريض بأخطار من الممكن أن تظهر على الأنسجة.

وبعد الانتهاء من العملية يضع الطبيب شاشًا على مكان الجرح، وهذه العملية لا تأخذ وقت طويل، حيث إنها لا تتعدى الـ 3 ساعات، والوقت يتم تحديده عن طريق كمية الدهون التي سيتم إزالتها في العملية.

استعمال الليزر في عملية شفط الدهون

لقد أصبح الليزر في الآونة الأخيرة من أكثر الطرق الفعالة في عمليات شفط الدهون وتفتيتها، فإن الليزر يعتمد على تسليط أشعة الليزر على المكان المراد شفط الدهون منه، وتعتمد هذه العملية على الخطوات التالية:

• يقوم الطبيب بوضع إبرة الشفط من خلال عمل شق صغيرة في الجلد على المنطقة المراد الشفط منها.
• ومن خلال هذه الإبرة يعمل الليزر على إصدار أشعة يقوم من خلالها بتفتيت كل الدهون الزائدة، وتحويلها إلى سوائل.
• وفي الخطوة التالية يقوم الطبيب بإدخال أنبوب آخر يعمل على شفط كل السوائل المتحللة من هذه الدهون.

وهذه العملية في الأغلب لا تتم إلا مع العدد البسيط من الدهون، حتى يتم توضيح جزء معين من الجسم بشكلٍ أفضل.

ما هي مميزات استعمال الليزر في شفط الدهون؟

إن هذا النوع من أنواع عمليات الشفط له الكثير من الفوائد والمميزات وهذه أهمها:

• التعافي من عملية شفط الدهون بالليزر يكون أسرع من الطرق التقليدية.
• يستطيع المريض بعد الانتهاء من هذه العملية أن يعود سريعًا لممارسة كل الأنشطة اليومية الخاصة به بشكل سريع.
• لا يصاب المريض بآثار جانبية قوية مثل احتباس السوائل في الجسم أو الإصابة بآلام قوية.
• لا تتعرض البطن إلى تلف شديد مثل ما نراه مع العمليات الجراحية التقليدية.
• يبقى الجلد المصاب والمسحوب منه الدهون الزائدة جميلًا ولا يظهر إلا مشدودًا.

استعمال تقنية الفيزر في شفط الدهون

هذه التقنية أيضًا من التقنيات الجديدة في معالجة الكثير من العمليات الجراحية، وهي بديل يغني عن الطرق التقليدية في هذا المجال، وتستخدم من خلال الموجات الفوق صوتية، حيث إنها تقع على كل الخلايا الدهنية الزائدة لتعمل على إذابتها.

وهذه التقنية تناسب مناطق معينة في الجسم، مثل الذقن، والوجه، والذراع، والرقبة، ولابد أن تتم من خلال مخدر موضعي للمكان المراد إزالة الدهون الزائدة منه.

إن عملية شفط الدهون تعتبر من العمليات الحديثة التي أقبلت عليها الكثير من السيدات والرجال أيضًا، لأن شكل الجسم من أهم ما يبحث عنه كل شخص منا.

محمد الفولى يحذر من مشكلة تسريب المعدة بعد عمليات التكميم

الدكتور محمد الفولى يوضح أسباب اللجوأ لجراحة المجازة المعدية

محمد الفولى يوضح علاقة عملية تكميم المعدة بالغدة الدرقية

 شفط الدهون

تعتمد عمليات شفط الدهون من الجسم على إزالة كل الدهون الزائدة من بعض المناطق الممتلئة بها، مما يجعل مظهر الجسم أكثر جمالًا، وعادةً ما يلجأ الكثير من السيدات لعملية شفط الدهون هذه حيث إن الهدف الأساسي للسيدات هو الشعور بالجمال والأناقة، وهذا يظهر عليهن من خلال القوام الممشوق.

من الذي يُسمح له بهذه العملية؟

يوجد فئات معينة هي التي يُسمح لها بإجراء هذه الجراحة، وهم النماذج التالية:

• جميع الأشخاص الأصحاء والذين لا يعانون من بعض الأمراض الخطيرة أو المزمنة.
• أيضًا من يكون لجلده مرونة تسمح له بإجراء هذه العملية، أو من يمتلك القوة العضلية الجيدة.
• كما أن بعض عمليات شفط الدهون لا تتناسب مع أصحاب السمنة المفرطة فمن الضروري أن يكونوا أقرب للوزن المثالي.
• أيضًا عملية شفط الدهون لا تناسب متناولي الكحول أو المدخنين.
• بالإضافة إلى أن من أفضل المرشحين لمثل هذه العملية الأشخاص الفاشلين في الحصول على نتائج جيدة من الطرق الأخرى لإنقاص الوزن.

شفط الدهون من خلال العمليات الجراحية

يلجأ البعض إلى هذا الحل على اعتبار أنه الحل الأسرع لعلاج ترهلات البطن المزعجة، ولكن هذه العملية لا تناسب كل أجزاء الجسم، فهي لا تناسب فقط إلا البطن، والوركين، والأرداف، والذراعين، وتحت الذقن.

وتتم هذه العملية بجهاز يطلق عليه جهاز شفط الدهون، ويعمل على شفط الأنسجة الصغيرة من الدهون الزائدة، وهذا من خلال مضخة تدخل إلى هذه الدهون تعمل على شدها ولابد أن تكون خالية من الهواء الزائد.

ويقوم الطبيب في هذه العملية بالتخطيط البسيط على مكان العملية في جسم المريض، حتى يحدد لنفسه المنطقة التي سيبدأ فيها عمل الإجراء الجراحي، وبعد تخدير المريض يبدأ الطبيب في تطهير سطح الجلد أولا، ثم يتوجه إلى عمل شق بسيط ليتمكن من وضع إبرة شفط الدهون الخاصة بالجهاز الطبي في هذا المكان، والتي في الأغلب ما تتصل بأنبوب لا يحتوي على ذرة هواء.

ومن ثم يبدأ الجهاز في شفط كل الدهون الزائدة، ولابد ألا يتم شفط أكثر من لترين إلى 5 حتى لا يصاب المريض بأخطار من الممكن أن تظهر على الأنسجة.

وبعد الانتهاء من العملية يضع الطبيب شاشًا على مكان الجرح، وهذه العملية لا تأخذ وقت طويل، حيث إنها لا تتعدى الـ 3 ساعات، والوقت يتم تحديده عن طريق كمية الدهون التي سيتم إزالتها في العملية.

استعمال الليزر في عملية شفط الدهون

لقد أصبح الليزر في الآونة الأخيرة من أكثر الطرق الفعالة في عمليات شفط الدهون وتفتيتها، فإن الليزر يعتمد على تسليط أشعة الليزر على المكان المراد شفط الدهون منه، وتعتمد هذه العملية على الخطوات التالية:

• يقوم الطبيب بوضع إبرة الشفط من خلال عمل شق صغيرة في الجلد على المنطقة المراد الشفط منها.
• ومن خلال هذه الإبرة يعمل الليزر على إصدار أشعة يقوم من خلالها بتفتيت كل الدهون الزائدة، وتحويلها إلى سوائل.
• وفي الخطوة التالية يقوم الطبيب بإدخال أنبوب آخر يعمل على شفط كل السوائل المتحللة من هذه الدهون.

وهذه العملية في الأغلب لا تتم إلا مع العدد البسيط من الدهون، حتى يتم توضيح جزء معين من الجسم بشكلٍ أفضل.

ما هي مميزات استعمال الليزر في شفط الدهون؟

إن هذا النوع من أنواع عمليات الشفط له الكثير من الفوائد والمميزات وهذه أهمها:

• التعافي من عملية شفط الدهون بالليزر يكون أسرع من الطرق التقليدية.
• يستطيع المريض بعد الانتهاء من هذه العملية أن يعود سريعًا لممارسة كل الأنشطة اليومية الخاصة به بشكل سريع.
• لا يصاب المريض بآثار جانبية قوية مثل احتباس السوائل في الجسم أو الإصابة بآلام قوية.
• لا تتعرض البطن إلى تلف شديد مثل ما نراه مع العمليات الجراحية التقليدية.
• يبقى الجلد المصاب والمسحوب منه الدهون الزائدة جميلًا ولا يظهر إلا مشدودًا.

استعمال تقنية الفيزر في شفط الدهون

هذه التقنية أيضًا من التقنيات الجديدة في معالجة الكثير من العمليات الجراحية، وهي بديل يغني عن الطرق التقليدية في هذا المجال، وتستخدم من خلال الموجات الفوق صوتية، حيث إنها تقع على كل الخلايا الدهنية الزائدة لتعمل على إذابتها.

وهذه التقنية تناسب مناطق معينة في الجسم، مثل الذقن، والوجه، والذراع، والرقبة، ولابد أن تتم من خلال مخدر موضعي للمكان المراد إزالة الدهون الزائدة منه.

إن عملية شفط الدهون تعتبر من العمليات الحديثة التي أقبلت عليها الكثير من السيدات والرجال أيضًا، لأن شكل الجسم من أهم ما يبحث عنه كل شخص منا.