المرشح المثالي لعملية إزالة الشعر بالليزر
إزالة الشعر بالليزر تعرف علي الخطوات والأنواع
إزالة الشعر بالليزر تهدف إلى منع نمو الشعر في بعض أماكن الجسم غير المرغوب بنمو الشعر فيها وذلك لأغراض تجميلية، أو بهدف علاج الشعر الزائد، إذ يقوم العلاج بالليزر على منع نمو الشعر عن طريق إتلاف البصيلات الخاصة فيه.
إزالة الشّعر بالليزر ..
تعتبر مشكلةُ نموّ الشّعر الزّائد في أماكن غير مرغوبٍ فيها من الجسم من أكثر الأشياء التي تسبب إزعاجا وحرجا للمرأة، كما أنّ وسائل التخلص من الشّعر التّقليدية تحتاج الجُهد والوقت، وتعد من الحلول المؤقتة أيضا لهذه المشكلة، فهي لا تعمل على إزالة الشّعر بشكل نهائي وإنّما سينمو الشّعر مُجدّداً بعد وقت من التخلص منه بهذه الوسائل.
ولذلك تقوم المراةُ دائماً بالبحث عن حلولٍ وتقنيات بديلةٍ تعمل على إزالة الشّعر بشكلٍ نهائي، مثلَ استخدام طريقة الّليزر للتخلص من الشّعر والتي تهدفُ إلى علاج مشكلة نمو الشّعر الزّائد وحجب نُموِّه مُجدّداً.
وأصبحت عمليّات إزالة الشّعر باللّيزر خلال الآونة الأخيرة أكثر انتشارا، و التي تلجأ إليها الكثير من النساء وأحياناً الرِّجال، بغرض القضاء على الشّعر الزّائد من أماكن الجسم المتنوعة بشكلٍ مستمر، مثل منطقة تحت الإبطَين، والسّاقين، والصّدر، والظّهر، والوجه أيضاً، وأماكن أُخرى من الجسم؛ حيث إنّ تقنية الّليزر لإزالة الشّعر تقوم على تَسليط ضوء اللّيزر المُركّز والمُكثّف جدّاً على بُصيلات الشّعر وبالتّالي يقوم ضوء الّليزر بتدمير جذور وبُصيلات الشّعر ويجعلها ضعيفة بشكلٍ كَبير.
بداية إزالة الشعر بالليزر ..
إزالة الشعر بالليزر أو كما يطلق عليها في بعض الأحيان إزالة الشعر بشكل مستمر، حيث تمّ إجراءه بشكل تجريبي لنحو 20 سنة قبل أن يكون متاح تجارياً في منتصف التسعينات.
وكتب فريق من مستشفى ماساتشويتس أول مقالة تم نشرها تصِف هذا المنتج عام 1998م، والآن ثبتت فعاليته وأصبح متعارف عليه في طب الجلد المجتمعي، وأصبح يتم ممارسته بشكل كبير في العيادات وحتى أيضاً في المنازل بواسطة أجهزة مصممة للمستهلك للعلاج الذاتي. وقد تمّ نشر العديد من طرقها وسلامتها ومدى فعاليتها في المطبوعات والوثائق في طب الجلد.
أنواع إزالة الشعر بالليزر ..
لا تمنح إزالة الشعر بالليزر نفس الفعاليات في كل أماكن الجسم حتى أنها لا تملك نفس التأثير في مواقع متنوعة من نفس الشخص، وفي هذه الحالة يحتاج العمل لأجهزة التي تعمل على إطلاق موجات أطوال من الليزر، وأغلب أنواع إزالة الشعر بالليزر التي يتم استخدامها بشكل منتشر هي:
الليزر الالكسندريت: الكسندريت (755 نانومتر) الذي يمنح شعاع ليزر إلى مركز الشعرة، دون أن يلحق الضرر بالأنسجة التي تحيط بالمنطقة، مما يسمح التركيز على صبغة الميلانين.
ن د ياج ليزر: أنظمة ليزر ديود التي تشتمل على الطول الموجي (810 نانومتر)، التي تتشابه مع ليزر الالكسندريت، الذي يستهدف صباغ الميلانين.
ليزر ديود: ن دYAG (1064nm) هي أشعة الليزر لإزالة الشعر من خلال التركيز على الهيموجلوبين المرثرة على الاوعية الدموية التي تقوم بتغذية جذور الشعر.
مميزات إزالة الشعر بالليزر ..
إزالة شعر الجسم دون الشعور بألم، ومن النادر حدوث التهابات.
دقة التقنية التي تستعمل في إزالة شعر الجسم بحيث يمكن اختيار الشعر الخشن، والتخلص منه دون إلحاق الضرر بطبقات الجلد.
إزالة الشعر بالليزر أمن في المناطق الدقيقة والرقيقة مثل الشفة العليا والعانة وأسفل الإبطين.
تعتبر أحد وسائل إزالة شعر الجسم السريعة على الإطلاق لأنها تعتمد على نبضات الليزر، كل نبضة تخفي عدد كبير من الشعيرات في جزء من الثانية
المحافظة على نضارة البشرة وصحتها.
لا يلحق الضرر بالحوامل، وليس له تأثير على الجنين.
عملية آمنة جدًا، لأنها تقوم بإزالة جذور الشعر بلا تأثير سلبي على الجلد نفسه، حيث إن الأشعة تتسلط على بصيلات الشعر فحسب.
هل إزالة الشعر بالليزر وسيلة آمنة؟
يؤكد معظم الخبراء أن إزالة الشعر بالليزر من التقنيات الآمنة والتي ليس لها أي مخاطر أو آثار جانبية، كما تتميز أيضا بنتائج فعّالة من عدم نمو الشعر مجددا.
وعلى الرغم من ذلك كان لبعض الاشخاص تجارب غير ناجحة بنسبة طفيفة بعد إزالة الشعر بالليزر، حيث تنحصر تلك العيوب في وجود بعض البقع الداكنة على الجلد والتي تزول مع مرور الوقت.
ما هي أسباب وجود الشعر الزائد؟
يظهر الشعر الزائد في مناطق غير مرغوب فيها في الجسد في الغالب غامق اللون وملحوظ، ويكون منتشر مثل مناطق انتشار شعر الذكور، حيث يمكن أن يكون في الذقن، أو الصدر، أو البطن، أو الظهر، أوالفخذين.
ويرجع ذلك إلى هذه العوامل التالية:
سبب وراثي
فقد تتواحد المشكلة في بعض الأسر مثل الأم، أو الأخت، أو الأقارب كالخالة أو العمة، وليس لذلك علاقة باضطراب الهرمونات.
خلل في المبايض
تفرز المبايض البويضات التي تمنح المرأة القدرة على الإنجاب، إضافة إلى إفراز هرمونات الأنوثة، وقد يؤدي ذلك إلى أي خلل فيهم مثل تكيس المبايض أو الأورام المبيضية إلى خلل في إفراز الهرمونات، وتغير في أماكن ظهور الشعر.
التغيرات الهرمونية
يرجع ذلك إلى التقلبات الهرمونية خاصة عند البلوغ أو الحمل أو انقطاع واضطراب الطمث، وقد يكون نمو الشعر بصورة مؤقتة، حيث سرعان ما يسقط إزالة الشعر بالليزر بلا رجوع بمجرد زوال دافع اضطراب الهرمونات، وعدم تكرر هذه الاضطرابات مرة أخرى.
الأدوية والعلاجات الطبية ..
قد يلاحظ نمو الشعر في مناطق غريبة بالتزامن مع تناول بعض الأدوية، وفي هذه الحالة ينبغي مراجعة الوصفة الدوائية، واستشارة الطبيب المعالج لمعرفة إمكانية وجود أي علاقة بين ذلك العلاج و نمو الشعر.
وتعد الأدوية التي تشتمل على نسبة كبيرة من الكورتيزون، من أكثر الأدوية التي تسبب زيادة نمو الشعر في الأماكن غير المرغوبة.
تعليمات قبل إزالة الشعر بالليزر:
ينبغي عدم التعرض للشمس مباشرة قبل جلسات الليزر للابتعاد عن الحروق او اسمرار الجلد، كما ينبغي عدم عمل برونزاج قبل 3-4 اسابيع من الجلسة او استخدام المقشرات الكيماوية او الليزرية قبل عشرة أيام من الجلسة على الاقل.
الخلل الهرموني الذي ينتج عن الدورة الشهرية ذات تأثير بشكل كبير على المعالجة، فمن الأحسن أن يكون موعد الجلسة يبعد يومين قبل الدورة ويومين بعدها.
ينبغي إزالة الشعر بالشفرة قبل 24 أو 48 ساعة من موعد الجلسة، كما أنه من الضروري أن يكون للشعرة عنق قليل جداً لامتصاص شعاع الليزر.
عدم استخدام الشفرة بشكل حاد لتجنب تهيج وحساسية الجلد، كما لا يتم تنفيذ الليزر إذا كانت البشرة تشتمل على حبوب او اجربة شعرية تحت الجلد.
ينبغي أن تكون البشرة نظيفة تماما من أي مواد كيماوية مثل الكريمات أو العطور أو مزيل رائحة التعرق أو الصابون.
قد تتراوح الجلسة ما بين 20 دقيقة حتى 4 ساعات، فهذا يقوم على المنطقة التي يراد إزالة الشعر منها.
من الضروري استشارة طبيبة النساء التي توجد في المركز قبل البدء بالعلاج للتأكد من عدم وجود تكيسات على المبايض أو خلل هرموني عند المريض يمنع إزالة الشعر بالليزر.
المرشح المثالي لعملية إزالة الشعر بالليزر ..
يظهر نجاح الجلسات مع أصحاب البشرة الفاتحة والشعر الداكن، إذ إن اختلاف الأصباغ يعمل على تيسير عملية وصول أشعة الليزر إلى بصيلات الشعر وتدميرها.
بينما أصحاب البشرة الداكنة أو الشعر الخفيف، قد يتطلبون عدد جلسات أكثر ودقة أعلى، أو يتجهون لطريقة أخرى.
كيفية إزالة الشعر بالليزر؟
يتم إزالة الشعر من خلال أشعة الليزر، حيث يتم اختيار كلًا من الطول الموجي لأشعة الليزر، ومدة أشعة الليزر التي يتم تسليطها بشكل مباشر على بصيلات الشعر فقط، حتى توقف عملها في إنتاج الشعر دون أن يؤثر على الانسجة التي تحيط بها.
ويتم ذلك بحرص شديد من أجل الوصول إلى أفضل النتائج بأضرار قليلة لأنسجة الجلد..
وقبل إجراء العملية ينبغي تبريد المنطقة التي يتم تسليط أشعة الليزر عليها، وذلك للحفاظ عليها من الحروق أو الالتهابات.
خطوات إزالة الشعر بالليزر ..
يتم وضع التخدير الموضعي للمريض، من خلال دهان الجلد في المنطقة المطلوبة من خلال كريم مُخدر .
تربيد المكان الذي سيتم تسليط أشعة الليزر عليه، القضاء من احتمالات التعرض للحروق أو الالتهابات.
يتم استعمال بعض المستحضرات التي تقوم بتسهيل عملية اختراق أشعة الليزر لخلايا الجلد والوصول إلى جذور الشعر.
تمرير أشعة الليزر على المنطقة التي يرغب إزالة شعر الجسم منها، حيث تتلف حرارة الليزر البصيلات وبالتالي يحجب نموها مجدداً.
تمرير أشعة الليزر على سطح الجلد قد يؤدي إلى الإحساس بشيء من الضيق أو الألم الخفيف حتى مع استعمال الدهان المُخدر، كما أن هذا طبيعيا ولا يستدعي القلق حول وجود خطأ في العملية.
عيوب إزالة الشعر بالليزر ..
تظهر عملية إزالة شعر الجسم بالليزر في ظاهرها إجراء مثالي وحل نهائي لمشكلات نمو الشعر المزعج، لكن رغم تعدد الأوجه الإيجابية لهذه العملية إلا أن هناك بعض الآثار الجانبية السلبية المحتملة لها والتي من الضروري النظر لها بعين الاعتبار، أهمها الآتي:
صعوبة التوقع بنتائج العملية ومدى تأثيرها على الجلد، ذلك لأن نتائج العملية ومعدلات الاستشفاء تقوم بشكل رئيسي على عوامل الوراثة
قد يؤدي الليزر إلى القليل من الاحمرار والالتهابات في المنطقة التي يتم علاجها، خاصة في البشرة الحساسة، ولكن سرعان ما يزول خلال 3 إلى 5 أيام عند معظم الحالات.
تغيير مؤقت في لون الجلد.
توهج الوجه.
من المحتمل التعرض إلى التصبغ أي ظهور بقع بنية داكنة بأماكن مختلفة
يمكن أن يؤدي الليزر إلى حرق الجلد الحساس.
يمكن أن يؤدي إزالة شعر الجسم بالليزر إلى تقشر الجلد أو بروز فقعات مائية خاصة بالمناطق الرقيقة
بروز بعض التورمات بصورة مؤقتة.
أضرار عملية إزالة الشعر بالليزر ..
يوجد عدد من الأضرار المحتملة في عملية إزالة الشعر بالليزر المحتملة:
1. الالتهابات
من الممكن أن يؤدي التلف الذي يسببه، أشعة الليزر في البصيلات يعلم على تحفيز نشأة وحدوث التهاب في الجلد.
يوصى بضرورة استشارة طبيب الجلد، في حال وجود أي التهاب قد تتم ملاحظته بعد جلسة الليزر، حتى نحصل على العناية الطبية اللازمة لعلاج الالتهاب، كما ينبغي الحذر من استخدام المضادات الحيوية الموضعية التي تعالج الالتهابات دون زيارة الطبيب .
2. تغير لون الجلد
من الأضرار المحتملة في إزالة الشعر بالليزر أن الأشعة التي تستخدم أثناء الجلسات قد تؤدي إلى حدوث تغييرات محددة في لون جلد المنطقة التي تخضع للعلاج.
ويرجع ظهور هذا الضرر نتيجة إلى بعض العوامل منها :
تعرض جسم الشخص لأشعة الشمس خلال مدة العلاج دون حماية، سواء قبل الجلسة أو بعدها.
طبيعة البشرة ولونها، حيث أن الشخص صاحب البشرة داكنة اللون يعرضه أكثر لتغير لون الجلد لديه إلى درجات أفتح، بينما الشخص الذي يحمل بشرة فاتحة بطبيعتها قد يجعله أكثر عرضة لبروز تصبغات داكنة.
تغيرات لون الجلد التي تحصل في الغالب تكون مؤقتة، وقد تزول مع مرور الوقت دون الحاجة إلى تدخل طبي، لكن في بعض الحالات من الممكن أن تكون هذه التغيرات مستمرة .
3. احمرار وتهيج البشرة
من أهم مضاعفات وأضرار إزالة الشعر بالليزر احمرار البشرة وبروز بعض أعراض التهيج الأخرى ومنها :
طفح جلدي، يتطلب عدة ساعات أو أسابيع حتى يختفي.
ليونة البشرة أو الشعور بنوع من التنميل فيها.
تورم خفيف في البشرة.
يكون هذا النوع من المضاعفات خفيفا، كما أنه قد لا يحتاج أكثر من بضعة ساعات فقط ليتلاشى ولتتعافى البشرة بشكل تام .
استعمال الكمادات الباردة، أو أكياس الثلج العلاجية موضعيًا على منطقة التهيجين يساهم في سرعة عملية التعافي.
4. حروق وفقاعات الجلد
قد لا يتم استعمال ليزر إزالة الشعر بطريقة سليمة في بعض الحالات، وبالتالي من الممكن أن تؤدي أشعة الليزر إلى أضرار قد تكون شديدة، مثل: إصابة الجلد بحروق تصاحبها فقاعات وبثور.
ولكن هذا العرض من النادر الحدوث إذا تم إجراء العملية تحت متخصص.
5. أضرار أخرى
وعلاوة على ذلك يوجد بعد الأضرار المحتملة في إزالة الشعر بالليزر ، ومنها:
تقشر الجلد.
بروز ندوب على الجلد.
الاحساس بالألم والانزعاج العام.
إصابات العيون، خاصة إذا كان العلاج يتم على منطقة ما في الوجه دون المحافظة على العيون بالنظارات المخصصة لذلك.
تغيرات في أنسجة الجلد.
تغير لون الشعر في الأماكن الخاضعة للعلاج وتحوله للون الأبيض.
تعليمات بعد إزالة الشعر بالليزر:
يجب تجنب إزالة الشعر بإحدى الوسائل التقليدية بين جلسات الليزر، وذلك لأن إزالة بصيلات الشعر يمنع عملية المعالجة.
عدم استخدام أيضاً الكريمات والعطور ومزيل العرق والحمامات الساخنة لمدة 24 إلى 48 ساعة فقط بعد الجلسة، مع مراعاة الاستحمام بماء فاتر في الأسبوع الأول لحجب زيادة تهيج البشرة.
عندما يتم الانتهاء من الجلسة قد تمنح كمادات الثلج والماء البارد بالإضافة إلى كريم بانتينول لتهدئة البشرة بالاضافة إلى بعض الكريمات المضادة للالتهابات في حالات التحسس المتقدمة.
حساسية الجلد وتهيج البشرة أمر طبيعي جدا بعد جلسة الليزر. أما في حالة التحسس والاحمرار الزائد أو الحرق يرجى استشارة خبيرة الليزر أو طبيبة الجلدية الموجودة في المركز.
تجنبي تقشير البشرة لـ 72 ساعة على الاقل بعد الجلسة, وضمن هذه الفترة لا تبخلي على بشرتك بالكريمات المرطبة لأن البشرة تكون شديدة الحساسية وتحتاج إلى عناية خاصة
أسعار إزالة الشعر بالليزر في مصر ..
تعتبر تكلفة إزالة الشعر بالليزر في مصر مرتفعة بشكل كبير مقارنة ببقية دول العالم، حيث يبدأ سعر النبضة في مصر من 0.1 دولار أمريكي (أي عشر نبضات لكل دولار أمريكي).
وتنخفض التكلفة في الأساس في حالة الحصول على عدد كبير من النبضات، حيث تعرض بعض العيادات أسعارا تبدأ من 1,000 دولار أمريكي للجلسة الواحدة. يحتاج الأمر من 3 إلى 6 جلسات للقضاء على الشعر الزائد في كافة أنحاء الجسم للنساء.
ويشير ذلك إلى أن التكلفة الإجمالية تبدأ من 3,000 إلى 6,000 دولار أمريكي أي ( من 2500 جنيه إلى 3000 جنيه ) لعملية العلاج بالكامل..
وتتفاوت الأسعار والنتائج وعدد الجلسات التي تتطلبها الحالة بين عيادة وأخرى بناءا على عدة عوامل وهي :
قوة الجهاز المستخدم ونوعه.
درجة تحمل الشخص الذي يخضع لنبضات الجهاز.
نوع الشعر الزائد (رفيع وأملس أم سميك)
الاختلاف بين لون البشرة ولون الشعر الزائد.
هل الليزر يعمل على إزالة الشعر نهائيا؟
لا، على الرغم من أن إزالة الشعر بالليزر يوصى بأنها من الإجراءات الدائمة، ولكنها ليست كذلك بالضبط، الليزر يعمل على تقليل الشعر الزائد في منطقة معينة ولا يقضي عليه نهائياً.
تحجب إزالة الشعر بالليزر نمو الشعر الجديد لفترات طويلة، أطول بكثير من وسائل إزالة الشعر الأخرى مثل الحلاقة والشمع، كما أن الشعر عندما ينمو مجددا يكون أفتح وأنعم وأقل.
يمكن الحاجة إلى تكرار جلسات إزالة الشعر بالليزر، لأن الشعر الذي ينمو مجدداً بعد التخلص منه بالليزر، ولكن بشكل أقل.
بعد إزالة شعر الجسم بالليزر بعدة سنوات قد يرجع للظهور مرة أخرى ولكن أنعم وأقل، وكذلك شعر الوجه قد يرجع للظهور بعد 10 سنوات أو أكثر.
وعامة فإن إزالة الشعر بالليزر ليست دائمة ولا نهائية ولكنها طويلة الأمد.